أسوار أبواب القدس القديمة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أسوار أبواب القدس القديمة
أسوار وأبواب القدس القديمة
تبلغ مساحة مدينة القدس القديمة 0.9 كم2 (0.35 ميل2 ) في مدينة القدس حالياً. وتقع البلدة القديمة بأكملها ضمن الأراضي التي احتلتها إسرائيل عام 1967.
حتى ستينات القرن التاسع عشر كانت هذه المنطقة تشكل مدينة القدس وكل ما حولها قرى تابعة لها. وقد قام اليونسكو بإضافة هذه المنطقة لمناطق التراث التاريخي في العام 1981 وفي العام التالي أضافتها اليونسكو لقائمة الأماكن التاريخية المعرضة للخطر.
و تعتبر المدينة القديمة موطناً للعديد من الأماكن الهامة وخاصة أماكن العبادة الدينية المختلفة مثل كنيسة القيامة وقبة الصخرة والمسجد الأقصى.
التاريخ
قبل فتح الملك داوود لمدينة القدس في القرن الحادي عشر قبل الميلاد كانت القدس موطن اليبوسيون ، و قد وصف الإنجيل بأنها مدينة محصنة قوية يحوطها سور المدينة ، و قام الملك سليمان بعد ذلك بتمديد أسوار المدينة ، و في العام 440 قبل الميلاد في الفترة الفارسية عاد نحميا من بابل و أعاد بناء السور.
و في العام 1219 قام السلطان المعظّم سلطان دمشق بتعلية أسوار المدينة بموجب معاهدة مع مصر ، ثم وقعت القدس بعد ذلك في أيدي فريدريك الثاني ملك ألمانيا . في عام 1239 قام فريدريك الثاني بإعادة بناء أسوار المدينة مرة أخرى و لكن تم هدم تلك الأسوار مرة أخرى بواسطة داوود أمير الكرك.
في عام 1243 وقعت القدس مرة أخرى تحت سيطرة المسيحيين و قاموا بإصلاح الأسوار ، و بعدها بعام سيطر الخوارزميون على المدينة وقاموا بتطوير وتعلية الأسوار وجعلها عازلة وحامية للمدينة.
تبلغ مساحة مدينة القدس القديمة 0.9 كم2 (0.35 ميل2 ) في مدينة القدس حالياً. وتقع البلدة القديمة بأكملها ضمن الأراضي التي احتلتها إسرائيل عام 1967.
حتى ستينات القرن التاسع عشر كانت هذه المنطقة تشكل مدينة القدس وكل ما حولها قرى تابعة لها. وقد قام اليونسكو بإضافة هذه المنطقة لمناطق التراث التاريخي في العام 1981 وفي العام التالي أضافتها اليونسكو لقائمة الأماكن التاريخية المعرضة للخطر.
و تعتبر المدينة القديمة موطناً للعديد من الأماكن الهامة وخاصة أماكن العبادة الدينية المختلفة مثل كنيسة القيامة وقبة الصخرة والمسجد الأقصى.
التاريخ
قبل فتح الملك داوود لمدينة القدس في القرن الحادي عشر قبل الميلاد كانت القدس موطن اليبوسيون ، و قد وصف الإنجيل بأنها مدينة محصنة قوية يحوطها سور المدينة ، و قام الملك سليمان بعد ذلك بتمديد أسوار المدينة ، و في العام 440 قبل الميلاد في الفترة الفارسية عاد نحميا من بابل و أعاد بناء السور.
و في العام 1219 قام السلطان المعظّم سلطان دمشق بتعلية أسوار المدينة بموجب معاهدة مع مصر ، ثم وقعت القدس بعد ذلك في أيدي فريدريك الثاني ملك ألمانيا . في عام 1239 قام فريدريك الثاني بإعادة بناء أسوار المدينة مرة أخرى و لكن تم هدم تلك الأسوار مرة أخرى بواسطة داوود أمير الكرك.
في عام 1243 وقعت القدس مرة أخرى تحت سيطرة المسيحيين و قاموا بإصلاح الأسوار ، و بعدها بعام سيطر الخوارزميون على المدينة وقاموا بتطوير وتعلية الأسوار وجعلها عازلة وحامية للمدينة.
عاشق فلسطين- مشرف القسم العام
- عدد الرسائل : 414
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالب
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 20/02/2008
رد: أسوار أبواب القدس القديمة
وين الردود شباب
عاشق فلسطين- مشرف القسم العام
- عدد الرسائل : 414
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالب
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 20/02/2008
الشاعر- نائب المدير العام
- عدد الرسائل : 504
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالب
الدولة :
السٌّمعَة : 0
نقاط : 3
تاريخ التسجيل : 20/02/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى