كالعــــأدة . . .
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كالعــــأدة . . .
كالعادة !
كالعادة ,
مسلم تفاقم جرحه ,
سيفٌ انغمد بقسوة ..
وجرح نزف وهناً وضعفاً حتى غرق ...
شاء القدر ان يتكرر المشهد , مرات تلو المرات ..
ومسلم نائم !
للحظة ,
قد يتبادر لذهنك ايها القارئ شجاعة مسلم !
لكن مسلم !
لكن مسلم ما نام تحدياً !
ولا نام تجاهلاً للألم ..
بل نام مع دندنة ريشة ملعونٍ
شتمت نبيه وحبيبه ..
نام على وقع مصيبة ألمت بمسلم ..
نام متناسياً , متجاهلاً ,
وقبل ان ينام ..
ربت ابليس على كتفه ,
ثم عرض عليه ....
يا مسلم ما رأيك بحكاية قبل النوم ؟
كالعادة ,
مسلم اجاب , بالتاكيد اروها لي
فانا منذ صغري انام واعزوفة حكاية قبل النوم ,
فروى ابليس :
يحكى أن دانيماركياً من احفاذي ,
ورث ريشة مني ..
وقبل ان يرث ريشة ورثته كفراً وعناداً ,
ورثته حقداً ..
ورثته معنى ان يكون هالكاً ..
ثم اجتمعت ثمرات ما اورثته وخرجت لنا هذه الرسمة ..
انظر ,
هذا نبيك !!
تعجب مسلم ..
وقال كيف يجرؤون ؟؟!
والله سأقطعنهم كما شاهدت في السينيما بالامس ..
وسأقول كما تقول الفنانة او الراقصة ,
وافعل مثلما فعل بطل الفيلم !
هدئ من روعك يا مسلم !
لا داعي لهذه القسوة ..
قال صديقه عربي ,,,!
كالعادة ,
اجتمع الاثنان ..
يخططان ويدرسان ..
وفجأة ..
سقطت ورقة لعب حمراء ,
قال العربي انك تغش
رد المسلم لا والله .!
قال العربي يا كذاب ..
رد مسلم لا والله ..
قامت حرب ,
قتل مسلم عربي
وقال : هذا جزاء كل من يتهمني بالكذب ...
كالعادة ,
سقط ابريق العزة ,
تحطم وتناثر على خطى ذلٍ وهوان ..
على خطى فرقة وانقسام ,
على خطى جهل وظلام ...
إلى متى يا عالم هذا الانكسار ,
اما آن لغصنِ السلام المكذوب ان يمووووت !!
اما آن لاكاذيب الديمقراطية السوداء ان تخرس ..
اما آن لظلامكم ايها الظلاميون ان يزول ؟؟
أما آن لعزة مسلم ان تقاتل كافراً حاقداً تطاول على رحمة العالمين محمداً صلى الله عليه وسلم ؟؟
ام أن تخديرهم تعمق حتى الجذور
وبتنا لا نستطيع ان نحرك حتى افواهنا ,
التي تصارع واقعاً عنوانه رنين الصمت !
قلنا حاضر ,
كلنا سنتكلم بصمت
واللهِ لن تسمعوا لنا صوتاً ..
امرك يا سيدي يا عربي يا مسلم يا متخاذل ,
امرك ..
لن تسمع مني حرفاً
بل والله
ستجد مني رداً وحرقاً..
لا بصوتي .. لا تخف لن تسمعه ,
بل ستسمع نواح امٍ دانيماركية تبكي ابنها المقتول
وتدفن معه ريشة الحقد التي عشقها
ثم تعزف له الحان الجحيم ,
لا تخف يا عربي يا مسلم
ستحضر كل هذا ..
فالدعوة لك جاهزة من الآن ,
انت وكل المتخاذلين ..
كالعادة ..
كالعادة ,
مسلم تفاقم جرحه ,
سيفٌ انغمد بقسوة ..
وجرح نزف وهناً وضعفاً حتى غرق ...
شاء القدر ان يتكرر المشهد , مرات تلو المرات ..
ومسلم نائم !
للحظة ,
قد يتبادر لذهنك ايها القارئ شجاعة مسلم !
لكن مسلم !
لكن مسلم ما نام تحدياً !
ولا نام تجاهلاً للألم ..
بل نام مع دندنة ريشة ملعونٍ
شتمت نبيه وحبيبه ..
نام على وقع مصيبة ألمت بمسلم ..
نام متناسياً , متجاهلاً ,
وقبل ان ينام ..
ربت ابليس على كتفه ,
ثم عرض عليه ....
يا مسلم ما رأيك بحكاية قبل النوم ؟
كالعادة ,
مسلم اجاب , بالتاكيد اروها لي
فانا منذ صغري انام واعزوفة حكاية قبل النوم ,
فروى ابليس :
يحكى أن دانيماركياً من احفاذي ,
ورث ريشة مني ..
وقبل ان يرث ريشة ورثته كفراً وعناداً ,
ورثته حقداً ..
ورثته معنى ان يكون هالكاً ..
ثم اجتمعت ثمرات ما اورثته وخرجت لنا هذه الرسمة ..
انظر ,
هذا نبيك !!
تعجب مسلم ..
وقال كيف يجرؤون ؟؟!
والله سأقطعنهم كما شاهدت في السينيما بالامس ..
وسأقول كما تقول الفنانة او الراقصة ,
وافعل مثلما فعل بطل الفيلم !
هدئ من روعك يا مسلم !
لا داعي لهذه القسوة ..
قال صديقه عربي ,,,!
كالعادة ,
اجتمع الاثنان ..
يخططان ويدرسان ..
وفجأة ..
سقطت ورقة لعب حمراء ,
قال العربي انك تغش
رد المسلم لا والله .!
قال العربي يا كذاب ..
رد مسلم لا والله ..
قامت حرب ,
قتل مسلم عربي
وقال : هذا جزاء كل من يتهمني بالكذب ...
كالعادة ,
سقط ابريق العزة ,
تحطم وتناثر على خطى ذلٍ وهوان ..
على خطى فرقة وانقسام ,
على خطى جهل وظلام ...
إلى متى يا عالم هذا الانكسار ,
اما آن لغصنِ السلام المكذوب ان يمووووت !!
اما آن لاكاذيب الديمقراطية السوداء ان تخرس ..
اما آن لظلامكم ايها الظلاميون ان يزول ؟؟
أما آن لعزة مسلم ان تقاتل كافراً حاقداً تطاول على رحمة العالمين محمداً صلى الله عليه وسلم ؟؟
ام أن تخديرهم تعمق حتى الجذور
وبتنا لا نستطيع ان نحرك حتى افواهنا ,
التي تصارع واقعاً عنوانه رنين الصمت !
قلنا حاضر ,
كلنا سنتكلم بصمت
واللهِ لن تسمعوا لنا صوتاً ..
امرك يا سيدي يا عربي يا مسلم يا متخاذل ,
امرك ..
لن تسمع مني حرفاً
بل والله
ستجد مني رداً وحرقاً..
لا بصوتي .. لا تخف لن تسمعه ,
بل ستسمع نواح امٍ دانيماركية تبكي ابنها المقتول
وتدفن معه ريشة الحقد التي عشقها
ثم تعزف له الحان الجحيم ,
لا تخف يا عربي يا مسلم
ستحضر كل هذا ..
فالدعوة لك جاهزة من الآن ,
انت وكل المتخاذلين ..
كالعادة ..
Mohamed Lubbad- المشرف العام
- عدد الرسائل : 436
العمر : 28
العمل/الترفيه : العمل (طالب) / الترفيه (التصميم و البرمجة)
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 02/02/2008
رد: كالعــــأدة . . .
مشكور كتير علي هذه القصيدة
وتستحق الترقية ابعت طلب اشراف لقسم الطلبات وانشاء الله سوف ترقي
تحياتي
وتستحق الترقية ابعت طلب اشراف لقسم الطلبات وانشاء الله سوف ترقي
تحياتي
admin- Admin
- عدد الرسائل : 374
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالب
الدولة :
السٌّمعَة : 3
نقاط : 3
تاريخ التسجيل : 28/11/2007
رد: كالعــــأدة . . .
مشكووووووووووور
عاشق فلسطين- مشرف القسم العام
- عدد الرسائل : 414
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالب
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 20/02/2008
رد: كالعــــأدة . . .
العفو ....
Mohamed Lubbad- المشرف العام
- عدد الرسائل : 436
العمر : 28
العمل/الترفيه : العمل (طالب) / الترفيه (التصميم و البرمجة)
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 02/02/2008
رد: كالعــــأدة . . .
مشكوووووووووووووووووووور
أبونبيل- عضو نشيط جدا
- عدد الرسائل : 104
العمر : 28
العمل/الترفيه : ألعاب الكمبيوتر
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 16/03/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى